كما أننا نجد روايات يرد فيها محمد بن إسماعيل البخاري كحلقة في سلسلة الرواة والإسناد; بمعنى أن المؤلف يتحول إلى راو للحديث فقط كما هو الحال في كتاب العلم (1):
وهناك مسألة أخرى: هي تعدد نسخ البخاري، إذ يؤكد بعض المحدثين من أهل السنة وجود روايات نسبت إلى الصحيح لا توجد في نسخه الأخرى.. أكتفي ولضيق الوقت بذكر بعض النماذج: