* فأجاب (التلميذ)، الثانية عشرة والنصف ظهرا:
إلى المشارك: أكرر، هل عندك إشكال أو نقض على استدلالي بالآيات أعلاه على عصمة الأنبياء، غير الآيات التي ظاهرها أنها تدل على عدم العصمة؟
إذا كان لديك نقض بغير ذلك فهاته، أما الآيات التي ذكرتها وغيرها فسيأتي عليها الكلام إن شاء الله تعالى، وسنتثبت لك بأنها لا تدل على عدم عصمة الأنبياء، ولا داعي للف والدوران.
سؤال محدد يحتاج منك فقط إلى شجاعة للإجابة عليه فأجب عليه، لماذا تلف وتدور؟ ثم تلجأ إلى طرح سؤال عن عقيدتي، ماذا تريد من عقيدتي؟
وأنت تعلم أني شيعي اثنا عشري. يا سبحان الله!
مساكين أنتم، تبدون الاستعداد للحوار والنقاش وهذا هو أسلوبكم في الحوار والنقاش، لف ودوران وهروب من موضوع الحوار إلى مواضيع أخرى لا علاقة لها بالحوار.
أجبني: هل عندك نقض لهذا الدليل غير الآيات التي ذكرتها؟
لن أستمر معك في اللف والدوران وسأطرح الدليل الثاني وأعتبرك أنك لم تأت بما ينقض هذا الدليل القرآني على عصمة الأنبياء.
وكتب (عربي 1)، الواحدة ظهرا:
الأخ الأستاذ التلميذ: لن تنتهي قصة مشارك أبدا، أكمل جزاك الله خيرا.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
وكتب (المشارك)، الواحدة والنصف ظهرا: