بإخوانكم، واسمحوا لهم ما سمحتم لأنفسكم.
وفي الختام نحمده سبحانه ونستعينه ونستهديه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهدي الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وكفى بالله رقيبا وحسيبا.
وأسأله أن يجمع كلمة المسلمين على الحق والهدى: إنه بذلك قدير، وبالإجابة جدير.
قم - مؤسسة الإمام الصادق - عليه السلام - 3 - شوال المكرم 1415 ه. ق