الله صلى الله عليه وآله (بمعية جعفر بن أبى طالب) فقدموا على النبي صلى الله عليه وآله وهو بخيبر سنة سبع من الهجرة.
وشهد عمرو مع رسول الله صلى الله عليه وآله فتح مكة وحنين، والطائف وتبوك، فلما خرج المسلمون إلى الشام، فكان فيمن خرج، فقتل يوم أجنادين شهيدا في آخر خلافة أبى بكر في جمادى الأول من سنة ثلاثة عشر.
هذا ملخص ما ذكرنا من ترجمة خالد بن سعيد، وأخيه عمرو بن سعيد، وما عثرنا عليه في المصادر التالية.
فسلام عليه يوم ولد، ويوم أسلم وآمن وجاهد، ويوم يبعث حيا.
المصادر 1 - أعيان الشيعة 6: 287 2 - طبقات ابن سعد 4: 94 3 - أسد الغابة 2: 97 4 - الأعلام، للزركلي 2: 296 5 - معجم رجال الحديث 7: 26 6 - الاستيعاب على متن الإصابة 1: 399 7 - رجال حول الرسول: 395