- [تشييد المطاعن ج 2 ص 262] قال ما حاصله: إن ابن الجوزي روى في الوفاء عن عائشة قالت: لما قبض النبي (صلى الله عليه وسلم) اختلفوا في دفنه، فقال علي (رضي الله عنه): إنه ليس في الأرض بقعة أكرم على الله من بقعة قبض فيها نفس نبيه.
- [المصنف لابن أبي شيبة ج 3 ص 333] حدثنا أبو بكر، قال: حدثنا وكيع، عن سفيان، عن عبد الله بن عيسى، عن الزهري، عن علي بن حسين قال: نصب اللبن على قبر النبي (صلى الله عليه وسلم) نصبا.
- [المصنف لابن أبي شيبة ج 3 ص 333] حدثنا أبو بكر، قال: ثنا عبد الأعلى، عن معمر، عن الزهري، عن علي بن حسين: أنهم على قبر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) نصبوا اللبن نصبا.
- [المصنف لعبد الرزاق ج 3 ص 477 ح 6387] عبد الرزاق، عن ابن جريج، قال: أخبرنا جعفر بن محمد، عن أبيه: أن الذي لحد قبر النبي (صلى الله عليه وسلم) أبو طلحة، وأن الذي ألقى القطيفة مولى النبي (صلى الله عليه وسلم) ابن شقران (1).
وفي الطبقات الكبرى لابن سعد ج 2 ص 296: أخبرنا أنس بن عياض الليثي، عن جعفر بن محمد، عن.... الخ مثل ما في المصنف إلى قوله: أبو طلحة، ولم يذكر البقية.
وذكره أيضا في ص 299 بقوله: أخبرنا أنس بن عياض الليثي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه: أن الذي ألقى القطيفة شقران مولى النبي (صلى الله عليه وسلم).
- [المصنف لابن أبي شيبة ج 3 ص 336] حدثنا أبو بكر، قال: ثنا حفص، عن جعفر، عن أبيه قال: لحد لرسول الله (صلى الله عليه وسلم)، وألقى شقران في قبره قطيفة كان يركب بها في حياته.