قم المقدسة إلى موطنه لبنان، فافتقدنا معاونته. فلله درهم وعليه أجرهم.
ولا يسعني إلا أن أشكر القائمين على مؤسسة النشر الإسلامي كفاء ما بذلوه من عناية في تدقيق النصوص وعملية الإخراج الفني إلى أن خرج الكتاب بهذه الصورة الزاهية والحلة القشيبة، أسأل الله تعالى لهم المزيد من التوفيق والتسديد، إنه حميد مجيد.
كتبه العبد مهدي الحسيني الروحاني في آخر ربيع الأول سنة 1421 ه ق الموافق ل 12 تير ماه 1379 ه ش