وقال ابن مسعود: قسمت الحكمة عشرة أجزاء، فأعطي علي تسعة أجزاء، والناس جزء، وعلي أعلمهم بالواحد منها (1).
وقال: أعلم أهل المدينة بالفرائض علي بن أبي طالب (2).
وقال: كنا نتحدث أن أقضى أهل المدينة علي (3).
وقال: أفرض أهل المدينة وأقضاها علي (4).
وقال: إن القرآن أنزل على سبعة أحرف، ما منها حرف، إلا وله ظهر وبطن، وإن علي بن أبي طالب عنده منه الظاهر والباطن. مفتاح السعادة ج 1 ص 400.
وقال هشام بن عتيبة في علي (عليه السلام): هو أول من صلى مع رسول الله، وأفقهه في دين الله، وأولاه برسول الله (5).
وسئل عطاء: أكان في أصحاب محمد أحد أعلم من علي؟!