نظرة في كتاب الفصل في الملل - الشيخ الأميني - الصفحة ٣٢
وقوله: أعوذ بالله من معضلة ولا أبو حسن لها (1).
وقوله: أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم يا أبا الحسن (2).
وقوله: أعوذ بالله أن أعيش في قوم ليس فيهم أبو الحسن (3).
وقوله: اللهم لا تنزل بي شديدة إلا وأبو الحسن إلى جنبي (4).
وقوله: لا بقيت لمعضلة ليس لها أبو الحسن. ترجمة علي بن أبي طالب ص 79.
وقوله: لا أبقاني الله إلى أن أدرك قوما ليس فيهم أبو الحسن. حاشية شرح العزيزي 2 ص 417، مصباح الظلام 2 ص 56.
وقال سعيد بن المسيب: كان عمر يتعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو الحسن (5).

(١) تأريخ ابن كثير ٧: ٣٥٩، الفتوحات الإسلامية ٢: ٣٠٦ المؤلف.
(٢) الرياض النضرة ٢: ١٩٧، منتخب كنز العمال بهامش مسند أحمد ٢:
٣٥٢ المؤلف.
(٣) فيض القدير ٤: ٣٥٧ قال: أخرج الدارقطني عن أبي سعيد: أن عمر كان يسأل عليا عن شئ، فأجابه، فقال عمر، أعوذ بالله إلى آخره المؤلف.
(٤) أخرجه ابن البحتري كما في الرياض النضرة ٢: ١٩٤ المؤلف.
(٥) أخرجه أحمد في المناقب، ويوجد في الإستيعاب بهامش الإصابة ٣: ٣٩، صفة الصفوة ١: ١٢١، الرياض النضرة ٢: ١٩٤، تذكرة الخواص: ٨٥، طبقات الشافعية للشيرازي: ١٠، الإصابة ٢: ٥٠٩، الصواعق المحرقة: 76، فيض القدير 4: 357، ألف باء 1: 222 المؤلف.
انظر فضائل علي بن أبي طالب (عليه السلام) لأحمد بن حنبل، الطبعة الحروفية : 186.
(٣٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 ... » »»