كما في كنز العمال 6 / 154، ومحب الدين الطبري في الرياض النضرة 2 / 171، والحافظ الهيثمي في مجمع الزوائد 9 / 128 وغيرهم (1).
وإسناد أحمد المذكور صحيح رجاله رجال الصحيح إلا الأجلح وهو ثقة كما سمعت.
وقول الرجل: والمحفوظ في هذا رواية أحمد... يكشف عن قصور باعه في الحديث، وحسبانه الحديثين واحدا لانتهاء سندهما إلى بريدة، وإفادة كليهما الولاية، وعدم معرفته بان حديث (لا تقع) قضية في واقعه شخصية لدة قصة عمران بن الحصين المذكورة ص 215 (2).