وقال الهيثمي في مجمع الزوائد: رجال أحمد وثقوا وفي بعضهم خلاف.
وحسنه السيوطي في الجامع الصغير (1). فأين الضعف المزعوم؟
ولا يهمنا التعرض لبقية ما رمى القول فيه على عواهنه فإنها مأخوذة من الطبري مع عدم الإجادة في الأخذ; ولعله أراد إصلاح ما في روايته من التهافت فزاد عوارا على عواره; وروايته هي من جملة أساطير أوقفناك على وضعها ص 327 (2).