لا سبب خروجه إلى الربذة كما في حديث الطبري.
على أن ابن كثير أخذه من الطبري في التاريخ، وجل ما عنده إنما هو ملخص ما فيه مع التصرف فيه على ما يروقه.
وإسناد الرواية في التاريخ رجاله بين كذاب، وضاع، وبين مجهول لا يعرف، إلى ضعيف متهم بالزندقة، كما أسلفناه في ص 84، 140، 141، 327 وهم:
السري (1)،