في الله عز وجل. (1) هذه هو التشيع الذي كان عليه السلف الصالح منها وخلف البار من عهد علي وفاطمة بعد رسول الله حتى يقوم الناس لرب العالمين.
وقد أخذنا شرائع الإسلام كلها أصولا وفروعا على سبيل التواتر القطعي على كل خلف من هذه الأمة متصلا بالإمامين الباقرين الصادقين، ومن بعدهما من أوصيائهما الميامين. (2).
أما القول بأن متأخري الشيعة الإمامية أدخلوا في معتقداتهم ما لم يقل به متقدموهم فجزاف وتضليل، كالقول