دم المقتول أي دم جده الحسين (عليه السلام) وآبائه (عليهم السلام). (الثانية والأربعون ومائة) المأمول، عن الصادق (عليه السلام) بعد ذكر جملة من العلامات: ثم يقوم القائم المأمول والإمام المجهول (1). وفي زيارته المأثورة: السلام عليك أيها الإمام المأمول (2). (الثالثة والأربعون ومائة) المضطر، قال الله تعالى: * (أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض) * (3) وأول المضطر بالمهدي (عج). (الرابعة والأربعون ومائة) المقتصر، أي اقتصر من الأنصار والأعوان بالمؤمنين المخلصين لقوله تعالى * (إن الأرض يرثها عبادي الصالحون) * (4) ومدحهم الله بقوله * (عبادا لنا أولي بأس شديد) * (5). (الخامسة والأربعون ومائة) المنتصر، كما في تفسير * (ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل) * (6). (السادسة والأربعون ومائة) الناقور (7)، كما في تفسير * (فإذا نقر في الناقور) * (8).
(السابعة والأربعون ومائة) الناطق، كما عن خبر طويل: أن الحسن بن علي صامت أمين عسكري فابنه حجة الله ابن الحسن المهدي الناطق القائم بحق الله (9). وفي زيارة عاشورا:
وأن يرزقني ثاركم مع إمام مهدي ناطق لكم (10). (الثامنة والأربعون ومائة) النهار، كما في تفسير * (والليل إذا يغشى * والنهار إذا تجلى) * (11). (التاسعة والأربعون ومائة) النور، كما في تفسير * (والله متم نوره) * (12) * (وأشرقت الأرض بنور ربها) * (13) * (ويهدي الله لنوره من يشاء) * (14).
(الخمسون ومائة) نور الأصفياء. (الحادية والخمسون ومائة) نور آل محمد (صلى الله عليه وآله). (الثانية والخمسون ومائة) نور الأتقياء، وهذان في التاسعة عشرة. (الثالثة والخمسون ومائة) نجم.
(الرابعة والخمسون ومائة) الناحية المقدسة. (الخامسة والخمسون ومائة) نفس. (السادسة