صاحب الزمان. (السابعة والسبعون) صبح مسفر، وفسر * (والصبح إذا أسفر) * (1) به (عج) (2).
(الثامنة والسبعون) صاحب العصر. (التاسعة والسبعون) صاحب الدولة البيضاء. (الثمانون) صاحب الدولة الزهراء. (الحادية والثمانون) صاحب الأمر. (الثانية والثمانون) صالح. (الثالثة والثمانون) الصدق. (الرابعة والثمانون) الصراط. (الخامسة والثمانون) الصمصام الأكبر، كما عن كتاب كندرال (3). (السادسة والثمانون) الضياء. (السابعة والثمانون) الضحى في * (والشمس وضحاها) * (4) عن أبي عبد الله (عليه السلام): الشمس أمير المؤمنين (عليه السلام)، وضحاها قيام القائم (5). (الثامنة والثمانون) الطريد، وهذا قريب بشريد في المعنى (التاسعة والثمانون) طالب التراث، من جنس الوارث. (التسعون) العالم. (الحادية والتسعون) العدل. (الثانية والتسعون) عاقبة الدار.
(الثالثة والتسعون) عين، يعني عين الله (6) كما في زيارته، وإطلاقها على جميع الأئمة شائع. (الرابعة والتسعون) العصر. (الخامسة والتسعون) عزة (السادسة والتسعون) الغايب.
(السابعة والتسعون) الغلام. (الثامنة والتسعون) الغيب، كما في آية * (هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب) * (7) عن الصادق (عليه السلام): المتقون شيعة علي والغيب الحجة الغايب (8)، والشاهد على ذلك * (ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من المنتظرين) * (9). (التاسعة والتسعون) الغريم، وهذا رمز كانت الشيعة تعرفه قديما بينها ويكون خطابها عليه للتقية (المائة) الغوث. (الحادية ومائة) غاية الطالبين. (الثانية ومائة) الغاية القصوى. (الثالثة ومائة) الغليل. (الرابعة ومائة) غوث الفقراء. (الخامسة ومائة) الفجر، كما في * (إنا أنزلناه في ليلة القدر) * إلى * (حتى مطلع الفجر) * أي مطلع فجر القائم (عج).
(السادسة ومائة) الفتح، عن تفسير علي بن إبراهيم في تفسير * (نصر من الله وفتح قريب) * (10) أن المراد بالفتح هو فتح قائم آل محمد (صلى الله عليه وآله) (11). وعن كتاب تنزيل وتحريف لأحمد بن محمد