غاية المرام - السيد هاشم البحراني - ج ١ - الصفحة ١٠
2 - الإنصاف في النص على الأئمة الاثني عشر من آل محمد الأشراف = النصوص.
ويشتمل على ثماني وثلاثمائة حديثا، وينقل فيه عن كتب غريبة.
3 - إيضاح المسترشدين الراجعين إلى ولاية علي بن أبي طالب أمير المؤمنين عليه السلام.
أورد فيه ثلاثا وخمسين ومائتين نفسا ممن استبصر ورجع إليه عليه السلام، وفرغ منه سنة مائة وخمس وألف.
4 - البرهان في تفسير القرآن.
وهو تفسير مشتمل على أخبار أهل البيت عليهم السلام، ألفه تحفة للسلطان شاه سليمان الصفوي في ستة مجلدات كبار. كتبه سنة 1094 و 1095 ه‍.
5 - بهجة النظر في إثبات الوصاية والإمامة للأئمة الاثني عشر.
فرغ منه سنة تسع وتسعين وألف، وهو تلخص لكتاب حلية الأبرار.
6 - تبصرة الولي فيمن رأى القائم المهدي. في زمن أبيه عليهما السلام وفي أيام الغيبة الصغرى والكبرى.
فرغ منه سنة تسع وتسعين وألف.
7 - تبصرة الولي في النص الجلي على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب الخليفة والإمام والوصي وولده الأحد عشر أوصياء النبي.
ويحتوي هذا الكتاب على ما يزيد على ثلاثمائة حديث وخمسين حديثا في إثبات إمامة الأئمة بعد النبي (صلى الله عليه وآله).
8 - التحفة البهية في إثبات الوصية لعلي عليه السلام.
فرغ منه سنة تسع وتسعين وألف، ويشمل على أربعمائة وخمسين حديثا من طرق الخاصة منها خمسين حديثا من طرق العامة في إثبات الوصية.
9 - ترتيب التهذيب = جامع الأحكام الجسام في أحكام الحلال والحرام.
فرغ منه سنة 1074 ه‍ - 1075 ه‍. وطبع في مجلدين.
10 - تعريف رجال من لا يحضره الفقيه.
11 - تفضيل الأئمة عليهم السلام على الأنبياء عدا نبينا صلى الله عليه وآله وسلم.
12 - تفضيل علي عليه السلام على الأنبياء أولي العزم.
كتب هذا الكتاب في آخر أيامه عندما كان مريضا، بإلحاح جماعة من الطلاب، فلما تمت
(١٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الباب الأول في أن لولا الخمسة محمد رسول الله، وعلي، وفاطمة، والحسن، والحسين ما خلق الله آدم، ولا الجنة، ولا النار، ولا العرش، ولا الكرسي، ولا السماء ولا الأرض، ولا الملائكة و لا الانس، ولا الجن، وهم الخمسة الأشباح، وأن رسول الله، وأمير المؤمنين عليا خلقا من نور واحد وخلق ملائكة من نور وجه علي 25
2 الباب الثاني لولا محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعلي وصيه الإمام والأئمة الاحد عشر من ولده ما خلق الله تعالى الخلق، وهم من نور واحد 34
3 الباب الثالث في أن ميلاد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) في الكعبة المشرفة 50
4 الباب الرابع في أن ميلاده (عليه السلام) في الكعبة من طريق الخاصة 52
5 الباب الخامس في نسبه عليه السلام 55
6 الباب السادس في تكنيته عليه السلام بأبي تراب 57
7 الباب السابع في تكنيته (عليه السلام) بأبي تراب 60
8 الباب الثامن في أنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين وأمير البررة 62
9 الباب التاسع في أنه (عليه السلام) أمير المؤمنين وسيد المسلمين والإمام والحجة والخليفة والوصي 84
10 الباب العاشر في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) والأئمة الاثني عشر (عليهم السلام) حجج الله على خلقه 102
11 الباب الحادي عشر في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) والأئمة الاثنا عشر حجج الله على خلقه 108
12 الباب الثاني عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على علي بن أبي طالب (عليه السلام) بأنه الإمام بعده وبنيه الأحد عشر صلوات الله عليهم بأنهم الأئمة الإثنا عشر بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخلفاؤه وأوصياؤه 118
13 الباب الثالث عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على أمير المؤمنين بأنه الإمام بعده وبنيه الاحد عشر وهم الأئمة الاثنا عشر وخلفاؤه وأوصياؤه صلى الله عليه وآله 166
14 فصل في النص على أمير المؤمنين (عليه السلام) في جملة الأئمة الاثني عشر 193
15 الباب الرابع عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على علي بن أبي طالب (عليه السلام) بأنه الخليفة بعده وأن الخلفاء بعد علي (عليه السلام) بنوه الأحد عشر، وهم الأئمة الاثنا عشر والخلفاء 224
16 الباب الخامس عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على أمير المؤمنين وبنيه الاحد عشر بأنهم الخلفاء والأوصياء بعده صلوات الله عليهم 244
17 الباب السادس عشر في النص على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب من رسول الله (صلى الله عليه وآله) في غدير خم بالولاية المقتضية للامارة والإمامة في قوله (صلى الله عليه وآله) من كنت مولاه فعلي مولاه 268
18 الباب السابع عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بالولاية المقتضية للامارة والإمامة بغدير خم 306