غاية المرام - السيد هاشم البحراني - ج ١ - الصفحة ٢١
وتفصيلا، وهم علي وبنوه الأحد عشر، وهم الأئمة الاثنا عشر، من طريق الخاصة وفيه خمسون حديثا.
الباب السادس والعشرون - في أمر رسول الله بالاقتداء بعلي، وبالأئمة من آل محمد والأمر بولايتهم من طريق العامة، وفيه أحد وعشرون حديثا.
الباب السابع والعشرون - في نص أمر رسول الله بالاقتداء بعلي وبالأئمة من آل محمد، وأمره بولايتهم، من طريق الخاصة وفيه سبعة وعشرون حديثا.
الباب الثامن والعشرون - في نص رسول الله على وجوب التمسك بالثقلين من طريق العامة وفيه تسعة وثلاثون حديثا.
الباب التاسع والعشرون - في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على وجوب التمسك بالثقلين من طريق الخاصة وفيه اثنان وثمانون حديثا.
الباب الثلاثون - في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) المنذر وعلي الهادي في قوله تعالى: * (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) * من طريق العامة وفيه سبعة أحاديث.
الباب الحادي والثلاثون - في أن المنذر رسول الله، والهادي أمير المؤمنين وبنيه الأحد عشر في قوله تعالى: * (إنما أنت منذر ولكل قوم هاد) * من طريق الخاصة، وفيه ثلاثة وعشرون حديثا.
الباب الثاني والثلاثون - في قول النبي (صلى الله عليه وآله) " مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجى " إلى آخر الحديث، من طريق العامة، وفيه أحد عشر حديثا.
الباب الثالث والثلاثون - في قول النبي (صلى الله عليه وآله) " مثل أهل بيتي مثل سفينة نوح من ركبها نجى " إلى آخر الحديث، من طريق الخاصة، وفيه سبعة أحاديث.
الباب الرابع والثلاثون - في أن أهل البيت (عليهم السلام) هم أهل الذكر، وهم المسؤولون في قوله تعالى:
* (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) * من طريق العامة، وفيه ثلاثة أحاديث.
الباب الخامس والثلاثون - في أن أهل البيت هم أهل الذكر وهم المسؤولون في قوله تعالى:
* (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون) * من طريق الخاصة، وفيه أحد وعشرون حديثا.
الباب السادس والثلاثون - في أن أهل البيت هم الحبل الذي أمر الله تعالى بالاعتصام به في قوله تعالى: * (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) * من طريق العامة وفيه أربعة أحاديث.
الباب السابع والثلاثون - في أن أهل البيت هم الحبل الذي أمر الله سبحانه بالاعتصام به في قوله تعالى: * (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) * من طريق الخاصة وفيه ستة أحاديث.
(٢١)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 ... » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 الباب الأول في أن لولا الخمسة محمد رسول الله، وعلي، وفاطمة، والحسن، والحسين ما خلق الله آدم، ولا الجنة، ولا النار، ولا العرش، ولا الكرسي، ولا السماء ولا الأرض، ولا الملائكة و لا الانس، ولا الجن، وهم الخمسة الأشباح، وأن رسول الله، وأمير المؤمنين عليا خلقا من نور واحد وخلق ملائكة من نور وجه علي 25
2 الباب الثاني لولا محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وعلي وصيه الإمام والأئمة الاحد عشر من ولده ما خلق الله تعالى الخلق، وهم من نور واحد 34
3 الباب الثالث في أن ميلاد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) في الكعبة المشرفة 50
4 الباب الرابع في أن ميلاده (عليه السلام) في الكعبة من طريق الخاصة 52
5 الباب الخامس في نسبه عليه السلام 55
6 الباب السادس في تكنيته عليه السلام بأبي تراب 57
7 الباب السابع في تكنيته (عليه السلام) بأبي تراب 60
8 الباب الثامن في أنه أمير المؤمنين وسيد المسلمين وأمير البررة 62
9 الباب التاسع في أنه (عليه السلام) أمير المؤمنين وسيد المسلمين والإمام والحجة والخليفة والوصي 84
10 الباب العاشر في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) والأئمة الاثني عشر (عليهم السلام) حجج الله على خلقه 102
11 الباب الحادي عشر في أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) والأئمة الاثنا عشر حجج الله على خلقه 108
12 الباب الثاني عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على علي بن أبي طالب (عليه السلام) بأنه الإمام بعده وبنيه الأحد عشر صلوات الله عليهم بأنهم الأئمة الإثنا عشر بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله) وخلفاؤه وأوصياؤه 118
13 الباب الثالث عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على أمير المؤمنين بأنه الإمام بعده وبنيه الاحد عشر وهم الأئمة الاثنا عشر وخلفاؤه وأوصياؤه صلى الله عليه وآله 166
14 فصل في النص على أمير المؤمنين (عليه السلام) في جملة الأئمة الاثني عشر 193
15 الباب الرابع عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على علي بن أبي طالب (عليه السلام) بأنه الخليفة بعده وأن الخلفاء بعد علي (عليه السلام) بنوه الأحد عشر، وهم الأئمة الاثنا عشر والخلفاء 224
16 الباب الخامس عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على أمير المؤمنين وبنيه الاحد عشر بأنهم الخلفاء والأوصياء بعده صلوات الله عليهم 244
17 الباب السادس عشر في النص على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب من رسول الله (صلى الله عليه وآله) في غدير خم بالولاية المقتضية للامارة والإمامة في قوله (صلى الله عليه وآله) من كنت مولاه فعلي مولاه 268
18 الباب السابع عشر في نص رسول الله (صلى الله عليه وآله) على أمير المؤمنين علي بن أبي طالب بالولاية المقتضية للامارة والإمامة بغدير خم 306