وقال عليه السلام: " من قرأ (إذا السماء انفطرت) و (إذا السماء انشقت) وجعلهما نصب عينيه (1)، لم يحجبه الله عن حاجة، ولم يحجزه عن الله حاجز، ولم يزل الله ينظر إليه حتى يفرغ من الحساب " (2).
وقال عليه السلام: " من كان قراءته في الفريضة (ويل للمطففين) أعطاه الله عز وجل الأمن يوم القيامة من النار، ولا يمر على جسر جهنم، ولا يحاسب " (3).
وقال عليه السلام: " من قرأ سورة (البروج) حشره الله مع النبيين والمرسلين " (4).
وقال عليه السلام: " من قرأ في فرائضه ب (السماء والطارق) كانت له عند الله يوم القيامة جاها عظيما ومنزلة رفيعة، وكان من رفقاء النبيين وأصحابهم في الجنة " (5).
وقال عليه السلام: " من أدمن قراءة سورة (الغاشية) (6) غشاه الله برحمته في الدنيا والآخرة، وآمنه من عذاب النار " (7).
وقال عليه السلام: " اقرؤا سورة (الفجر) في فرائضكم، فإنها سورة الحسين عليه السلام، من قرأها كان معه في درجته من الجنة " (8).
وقال عليه السلام: " من كان قراءته في فريضة (لا أقسم بهذا البلد) كان في