بطريق الرقة مر به وائل بن قاسط على أسماء بنت دريم فهم بها حين رآها منفردة في الخباء، فقالت له:
والله لئن هممت بي لدعوت أسبعي، فقال: ما أرى في الوادي غيرك، فصاحت ببنيها يا كلب يا ذئب يا فهد يا دب يا سرحان يا سيد يا ضبع يا نمر، فجاؤوا يتعادون بالسيوف، فقال: ما أرى هذا إلا وادي السباع، والسبعية: ماءة لبني نمير. والسبعون: عدد م، ومحمد بن سبعون المقرئ المكي، وعبد الله بن سبعون: محدث. وسبعين: ة بحلب، كانت إقطاعا للمتنبئ من سيف الدولة. والسبعان، بضم الباء ع ببلاد قيس. والسبعة، وتضم الباء: اللبؤة. وككتاب: ابن ثابت، وابن زيد، وابن عرفطة. وكزبير: ابن حاطب، وابن قيس: صحابيون. وكجهينة: بنت الحارث، وبنت حبيب: صحابيتان. والسبع، بالكسر ظم ء من أظماء الإبل، وهو أن ترد في اليوم السابع، وبالضم، وكأمير: جزء من سبعة. وسبعهم، كضرب ومنع: كان سابعهم، أو أخذ سبع أموالهمو - الذئب: رماه، أو ذعره، وفلانا: شتمه، ووقع فيه أو عضه، والشئ سرقه، كاستبعه، والذئب الغنم: فرسها، والحبل: جعله على سبع طاقات، والسباعي، بالضم: الجمل العظيم الطويل، وهي بهاء. ورجل سباعي البدن: كذلك. والأسبوع من الأيام، والسبوع، بضمهما:
م. وطاف بالبيت سبعا وأسبوعا وسبوعا. وكأمير: السبيع بن سبع، أبو بطن من همدان، منهم: الإمام أبو إسحاق عمرو بن عبد الله، ومحلة بالكوفة منسوبة إليهم أيضا. وأسبع: وردت إبله سبعا، والقوم صاروا سبعة، والرعيان: وقع السبع في مواشيهم، وابنه: دفعه إلى الظؤرة، وفلانا: أطعمه السبع، وعبده أهمله. والمسبع، كمكرم: المترف، أو الدعي، أو ولد الزنا، أو من تموت أمه فيرضعه غيرها، أو من في العبودية إلى سبعة آباء أو إلى أربعة، أو من أهمل مع السباع فصار كسبع خبثا، أو المولود لسبعة أشهر. وسبعه تسبيعا: جعله سبعة، وجعله ذا سبعة أركان، والإناء: غسله سبع مرات، والله لك: أعطاك أجرك سبع مرات أو سبعة أضعاف، والقرآن: وظف عليه قراءته في كل سبع ليال ولامرأته: أقام عندها سبع ليال، ودراهمه: كملها سبعين، وهذه مولدة، والقوم: تمت سبع مئة رجل. والسباع، ككتاب: الجماع، والفخار بكثرته، والرفث، والتشاتم. * - المستع، كمنبر: الرجل السريع الماضي في أمره، والمنكمش، كالمنستع. * السجع: الكلام المقفى، أو موالاة الكلام على روي، ج: أسجاع، كالأسجوعة بالضم، ج: أساجيع. وكمنع: نطق بكلام له فواصل، فهو سجاعة وساجع، والحمامة: رددت صوتها فهي ساجعة وسجوع، ج: سجع، كركع، وسواجع. وسجع ذلك المسجع: قصد ذلك المقصد والساجع: القاصد في الكلام وغيره، والناقة الطويلة، أو المطربة في حنينها، والوجه المعتدل الحسن