على أطرقا باليات الخيام. ولا أطرق الله عليه: لا صير الله له ما ينكحه. وكمحسن: واد والرجل الوضيع، ووالد النضر الكوفي المحدث، والمجان المطرقة، كمكرمة: التي يطرق بعضها على بعض كالنعل المطرقة: المخصوفة، ويروى: المطرقة، كمعظمة. وطرقت القطاة خاصة تطريقا حان خروج بيضها، والناقة بولدها، نشب ولم يسهل خروجه، وكذلك المرأة، وفلان بحقي: جحده ثم أقر به والإبل: حبسها عن الكلأ، ولها: جعل لها طريقا. واستطرقه فحلا: طلبه منه ليضرب في إبله واطرقت الإبل، كافتعلت: ذهب بعضها في إثر بعض، كتطارقت، وتفرقت على الطرق، وتركت الجواد وطارق بين ثوبين: طابق، وبين نعلين: خصف إحداهما على الأخرى، ونعل مطارقة. والطرياق والطراق: الترياق. * - الطرموق، كعصفور: الخفاش. * الطسق، بالفتح، ويلحن البغاددة فيكسرون، وهو: مكيال، أو ما يوضع من الخراج على الجربان، أو شبه ضريبة معلومة، وكأنه مولد أو معرب. * طفق يفعل كذا، كفرح وضرب، طفقا وطفوقا: إذا واصل الفعل، خاص بالإثبات لا يقال: ما طفق، وبمراده: ظفر وأطفقه الله به. وطفق الموضع، كفرح: لزمه. * طق: حكاية صوت الحجارة، والاسم: الطقطقة. وطق، بالكسر: صوت الضفدع يثب من حاشية النهر. * طلق، ككرم وهو طلق الوجه، مثلثة، وككتف وأمير، أي: ضاحكه مشرقه. وطلق اليدين، بالفتح، وبضمتين سمحهما. وطلق اللسان، بالفتح والكسر، وكأمير، ولسان طلق ذلق، وطليق ذليق، وطلق ذلق، بضمتين وكصرد وكتف: ذو حدة. وفرس طلق اليد اليمنى: مطلقها. والطلق: الظبي، ج: أطلاق، وكلب الصيد والناقة الغير المقيدة. ويوم طلق: لا حر فيه ولا قر، وليلة طلق وطلقة وطالقة وطوالق، وقد طلق فيهما ككرم طلوقة وطلاقة. وطلق بن علي بن طلق، وابن خشاف، وابن يزيد، وطليق، كزبير، ابن سفيان صحابيون. وطلقة: فرس. وطلقت، كعني، في المخاض طلقا: أصابها وجع الولادة، ومن زوجها كنصر وكرم، طلاقا: بانت، فهي طالق، ج: كركع، وطالقة، ج: طوالق. وأطلقها وطلقها، فهو مطلاق ومطليق وطلقة، كهمزة وسكيت: كثير التطليق. والطالقة من الإبل: ناقة ترسل في الحي ترعى من جنابهم حيث شاءت، أو التي يتركها الراعي لنفسه فلا يحتلبها على الماء. وطلق يده بخير يطلقها: فتحها، كأطلقها والشئ: أعطاه. وكسمع: تباعد. وكأمير: الأسير أطلق عنه إساره. وطليق الإله: الريح. والطلق، بالكسر الحلال، وهو لك طلقا، وأنت طلق منه: خارج برئ. وطلق الإبل، هو: أن يكون بينها وبين الماء ليلتان فالليلة الأولى: الطلق، لأن الراعي يخليها إلى الماء ويتركها مع ذلك ترعى في سيرها فالإبل بعد التحويز
(٢٥٨)