يقال تضرب هذه الجارية كذا طرقا، و =: ماء الفحل، وضعف العقل، وقد طرق، كعني، وأن يخلط الكاهن القطن بالصوف إذا تكهن، والنخلة، طائية، والمرة، كالطرقة. وقد اختضبت المرأة طرقا أو طرقين وبهاء، أي: مرة أو مرتين، وأتيته طرقين وطرقتين، ويضمان. وهذا طرقة رجل، أي: صنعته، والفخ أو شبهه، ويكسر، وة بأصفهان. والطارق: كوكب الصبح. وناقة طروقة الفحل: بلغت أن يضربها الفحل، وكذا المرأة. والمطرق، كمنبر: بعير. وأبو لينة بن مطرق: محدث. والطارقة: سرير صغير وعشيرة الرجل. والطارقية: قلادة. ورجل مطروق: فيه رخاوة، ومن الكلأ: ما ضربه المطر بعد يبسه ونعجة مطروقة: وسمت على وسط أذنها، وذلك: الطراق، ككتاب. والطرق، بالكسر: الشحم، والقوة والسمن، وبالضم: جمع طريق وطراق. والطرقة، بالضم: الظلمة، والطمع، والأحمق، وحجارة بعضها فوق بعض والعادة، والطريق، والطريقة إلى الشئ، والطريقة في الأشياء المطارقة، ويكسر، والأسروع في القوس، أو الطرائق التي فيها، ج: كصرد. والطرق، محركة: ثني القربة، وضعف في ركبتي البعير أو اعوجاج في ساقه، طرق، كفرح، فهو أطرق، وهي طرقاء، وأن يكون ريش الطائر بعضها فوق بعض ومناقع المياه، وماء قرب الوقبى، وجمع طرقة: لحبالة الصائد، وآثار الإبل بعضها في إثر بعض وأطراق البطن: ما ركب بعضه على بعض، ومن القربة: أثناؤها إذا تثنت. وككتاب: الحديد الذي يعرض ثم يدار فيجعل بيضة ونحوها، وكل خصيفة يخصف بها النعل، ويكون حذوها سواء، وكل صيغة على حذو، وجلد النعل، وأن يقور جلد على مقدار الترس فيلزق بالترس. والطريق: م، ويؤنث، ج أطرق وطرق وأطرقاء وأطرقة، جج: طرقات، وبهاء: النخلة الطويلة، ج: طريق، والحال، وعمود المظلة وشريف القوم وأمثلهم، للواحد والجمع، وقد يجمع: طرائق، وكل أحدورة من الأرض، والخط في الشئ، ونسيجة تنسج من صوف أو شعر في عرض ذراع، على قدر البيت، فتخيط في ملتقى الشقاق من الكسر إلى الكسر. وثوب طرائق: خلق. وكسكينة: الرخاوة واللين، ومنه: تحت طريقتك عندأوة وذكر في: ع ن د، والسهلة من الأراضي، ومطراق الشئ: تلوه ونظيره. والمطاريق: القوم المشاة والإبل يتبع بعضها بعضا إذا قربت من الماء. وكسمع: شرب الماء الكدر. وأم طريق، كقبيط الضبع. وكسكيت: الكثير الإطراق، والكروان الذكر. والأطيرق، كأحيمر وزبير: نخلة، حجازية وأطرق: سكت ولم يتكلم، وأرخى عينيه ينظر إلى الأرض، وفلانا فحله: أعاره ليضرب في إبله، وإلى اللهو:
مال، والليل عليه: ركب بعضه بعضا، والإبل: تبع بعضها بعضا وأطرقا كأمر الاثنين د ومنه