أخبرنا الأثرم، عن أبي عبيدة فمنهم من قضى نحبه الذي كان نحب أي نذر. وجعله جرير الخطر العظيم قال:
بطخفة جالدنا الملوك وخيلنا عشية بسطام جرين على نحب أي على خطر عظيم ومنه التنحيب. قال الفرزدق : وإذ نحبت كلب على الناس أنهم أحق بتاج الماجد المتكرم وقال آخر قضى نحبه في ملتقى الخيل هوبر يريد نفسه. ويقال: نحب في سيره يومه أجمع وليلته فلم ينزل، قال وإني والهجاء لآل لأم كذات النحب توفى بالنذور