قوله: بغير شياع أصله دعاء الإبل إذا استأخر بعضها والشياع: صوت قصبة ينفخ فيها الراعي. قال الشاعر:
حنين النيب تطرب للشياع وقال أبو عمرو: المشيع: الذي يشيع بإبله اي يهيب بها أي يصيح بها وتشيعت به الناقة: سارت.
وشعشعت الشراب إذا مزجته. قال عمرو بن كلثوم:
مشعشعة كأن الحص فيها إذا ما الماء خالطها سخينا ورجل مشيع القلب إذا كان شجاعا. قال: مشيع القلب مامن شأنه الفرق