قال أبو إسحاق: وأظن صنع وهما وإنما أراد صيغة.
حدثنا على بن مسلم، حدثنا عبد الصمد، حدثنا بكر بن حبيب، قال رجل للحجاج: والله لقد رميت بكذا وكذا سهما صيغة في عدوك.
أخبرني أبو نصر، عن الأصمعي يقال: رماه بأسهم صيغة: مستوية من عمل رجل واحد.
وقوله:
أرزم للموت كإرزام المرى أخبرني عمرو عن أبيه المرى: الناقة تحلب على غير ولد. قرئ على أبى نصر عن الأصمعي، قال: المرى: التي تحلب على غير ولد فتمرى بالأيدي وتمسح فتدر والمرئ.
وأخبرني أبو نصر، عن الأصمعي: مجرى الطعام وهو المسترط والمبتلغ. أخبرني عمرو عن أبيه: المرئ مجرى الطعام في الحلق. وأنشدنا: