يعنى رجلين هدماه. وهو حصن من حصون اليمامة، أي أخرباه.
قوله: يدهن بدهن الجلجلان وهي الكزبرة.
وروى عمرو، عن أبيه قال: إبل مجلجلة أي مجموعة.
وأنشد:
وأبا كدام بعد أعطينا به مائة مجلجلة مع المأمون قوله: ما أعلم من جيل أخبث منكم قال: الجيل كل صنف من الناس.
قوله: معي مجلة لقمان: أخبرني أبو نصر، عن الأصمعي:
المجلة: صحيفة يكتب فيها، وقال النابغة:
مجلتهم ذات الإله ودينهم قويم فما يرجون غير العواقب ويروى: محلتهم بالحاء يريد بيت المقدس والشام وهي منازل الأنبياء. معنى يرجون: يخافون.
أخبرنا عمرو، عن أبيه، عن أبي الخرقاء قال: الجول من الإبل الخيار، وأنشد: