وقال الأغلب:
وكل ما فات سوى جارى جلل وأنشدنا عمر عن أبيه:
وما بابن آدم من قوة ترد القضاء ولا من حول وكل بلاء أصاب الفتى إذا النار نحى عنها جلل وأمر جلى أي واضح، وأجل لنا هذا الأمر: أوضحه قال زهير:
فإن الحق مقطعه ثلات يمين أو نفار أو جلاء وأقام عندنا فلان جلاء يوم، أي بياض يوم، قال:
مالي إن أقصيتني من مقعد ولا بهذا الأمر من تجلد