وحصحص في صم الحصى ثفناته * ورام القيام ساعة ثم صمما (1) (2) الثفنات كل شئ ولي الأرض من البعير إذا برك، وهي الركبتان والفخذان والكركرة ولهذا كان يقال لعبد الله بن وهب رئيس الخوارج في زمن علي (3) عليه السلام (3): ذو الثفنات، لأن مساجده كانت قد دبرت من طول (4) الصلاة مثل ثفنات البعير (5).
حديث عبد الله (*) بن الزبير (6) رحمه الله (6) وقال أبو عبيد: في حديث عبد الله بن الزبير أنه كان إذا سمع