بسرو حمير، السرو ما انحدر من حزونة الجبل وارتفع عن منحدر الوادي فما بينهما سرو قال الأصمعي: وهو الخيف أيضا، قال: وبه سمي خيف منى وقال غيرهما: هو النعف أيضا. ويروى عن عمر في حديث ثالث أنه قال: لئن عشت إلى قابل لألحقن آخر الناس بأولهم حتى يكونوا ببانا واحدا. قال ابن مهدي: يعني شيئا واحدا، قال أبو عبيد: وذلك الذي أراد فيما نرى، ولا أحسب هذه الكلمة عربية ولم أسمعها في غير هذا الحديث.
* عرض * وقال [أبو عبيد -]: في حديث عمر [رضي الله عنه -] في أسيفع