كأذنه لنبي يتغنى بالقرآن أن يجهر به.
قال أبو عبيد: أما قوله: كأذنه يعني ما استمع الله لشئ كاستماعه لنبي يتغنى بالقرآن وعن مجاهد في قوله تعالى " وأذنت لربها وحقت ".
قال: سمعت أو قال: استمعت شك أبو عبيد، يقال: أذنت للشئ آذن [له] أذنا إذا استمعته [و] قال عدي بن زيد: [الرمل] أيها القلب تعلل بددن إن همي في سماع وأذن