[ولحمله جاء النبي وحيدر * والمجتبى في عبرة وعويل] وله عن لسان السجاد (ع) مخاطبا لأبيه بعد دفنه:
[يا راحلا ترك الدنيا برحلته * ظلماء كالليل والأخرى اغتدت نورا] [فأنت كالشمس أفق فيه قد طلعت * يضئ وما عنه غابت عاد ديجورا] [سهدا لم أزل ليلي عليك ولن * أرى من الحزن مهما عشت مسرورا]