حارت بك الأوهام * واختلفت بنعماك العقائد أنت المرجى في الفوادح * والمؤمل في الشدائد تدعو الأنام إلى الهدى * وعليهم في ذاك شاهد خذها أبا حسن إلى * علياك أبكارا خرائد أرجو بها يوم المعاد * النصر إن قل المساعد صلى عليك الله ما * ارتضع الثرى در الرواعد
(٣٤٠)