5 - " انا مدينة الفقه وعلي بابها " (1).
هذا إضافة لما تقدم في الكتاب الثاني مفصلا في كون علمه لدني من الله تعالى مباشرة، وكونه (عليه السلام) يعلم ما كان ويكون وما هو كائن، بل وعلمه للغيب فيما تقدم.
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |