حدثتنا به...... - إلى أن قال:
فأخذ علي تبنة من الأرض وقال: " ان القضاء في هذا أيسر من هذه ".
ثم قال عمر: أبا حسن لا أبقاني الله لشدة لست لها ولا في بلد لست فيه (1).
قال الكنجي الشافعي: وقد كان أبو بكر وعمر وعثمان وغيرهم من علماء الصحابة يشاورونه في الاحكام، ويأخذون بقوله في النقض والابرام، اعترافا منهم بعلمه ووفور فضله وحاجة عقله وصحة حكمه (2).
* أقول: هذا نموذج من رجوع عمر والصحابة اليه (عليه السلام) ولمن أراد مزيد بيان فليراجع المصادر التالية (3).