المغيرة في الميزان:
وروي عنه: انه شرب في بعض الأيام، فلما سكر، قيل ما تقول في بني هاشم (1)؟. فقال: والله ما أردت لهاشمي قط خيرا ".
والمغيرة هو الذي حسن لعايشة الخروج إلى البصرة (2) حتى كان من أمرها ما كان بغضا " لأمير المؤمنين (ع) (3).
وهو مع بغضه لبني هاشم، واشتهاره بالانحراف عنهم رجل (4) فاسق، وثبوت فسقه معلوم عنه الأمة لوجوه: