والطبيعي والإلهي زهاء عشر مجلدات شرح الراحمون يرحمهم الرحمن اختصار الصناعتين للعسكري اختصار مادة البقاء للتميمي كتاب بلغة الحكيم مقالة في الماء مقالة في الحركات المعتاصة مقالة في العادات الكلمة في الربوبية مقالة في حقية الدواء والغذاء مقالة في التأذي بصناعة الطب مقالة في الراوند مقالة في الحنطة مقالة في البحران مقالة رد فيها على ابن رضوان في اختلاف جالينوس وأرسطو كتاب يعقب حواشي ابن جميع على القانون مقالة في الحواس مقالة في الكلمة والكلام كتاب السبعة كتاب تحفة الآمل كتاب الحكمة العلائية كتاب الدرياق حواشي على كتاب البرهان للفارابي حل شيء من شكوك الرازي على كتب جالينوس مقالة في ميزان الأدوية والأدواء من جهات الكيفيات مقالة في تعقب أوزان الأدوية مقالة أخرى في المعنى مقالة في النفس والصوت والكلام مقالة في تدبير الحرب جواب مسألة سئل عنها في ذبح الحيوان وقتله وهل ذلك سائغ في الطبع وفي العقل كما هو سائغ في الشرع مقالتان في المدينة الفاضلة مقالة في العلوم الضارة رسالة في الممكن مقالة في الجنس والنوع الفصول الأربعة المنطقية تهذيب كلام أفلاطون مقالة في كيفية استعمال المنطق مقالة في القياس كتاب في القياس كبير يدخل في أربع مجلدات السماع الطبيعي مجلدان شرح الأشكال البرهانية مقالة في تزييف الشكل الرابع مقالة في تزييف ما يعتقده ابن سينا مقالة في القياسات المختلطات مقالة في تزييف المقاييس الشرطية مقالة في إبطال الكيمياء عهد إلى الحكماء كتابب القولنج مقالة في البرسام مقالة في الرد على ابن الهيثم مقالة في اللغات وكيفية تولدها مقالة في القدر أقام موفق الدين عبد اللطيف ب مصر مدة فلما توفي الملك العزيز توجه إلى القدس وأقام به مدة يشغل الناس بالجامع الأقصى ثم توجه إلى دمشق ونزل ب العزيزية سنة أربع وستمائة وكان يأتيه خلق كثير يشتغلون عليه في أصناف من العلوم ثم سافر إلى حلب وقصد بلاد الروم وأقام بها سنين كثيرة في خدمة الملك علاء الدين داود بن بهرام وكان له منه الجامكية الوافرة
(١١)