محمد بن سعد بن أبان الموي مولاهم الكوفي وتوفي سنة أربع وتسعين وماية محمد بن سعد الكاتب التميمي البغدادي أورد له ابن المرزبان * سأشكر عمرا ما تراخت منيتي * أيادي لم تمنن وأن هي جلت * * فتى غير محجوب الغنى عن صديقه * ولا مظهر الشكوى إذا النعل زلت * * رأى خلتي من حيث يخفى مكانها * فكانت قذى عينيه حتى تجلت * قلت هي للصولي إبراهيم بن العباس والله أعلم) محمد بن سعد بن محمد بن محمد بن محمد الديباجي المروزي النحوي أبو الفتح كان ينظر ي خزانة الكتب التي بجامع مرو وتوفي سنة تسع وست ماية بعتبة بابه فسقط على وجهه أخذ النحو عن أبيه وأبوه كان فاضلا وله كتاب المحصل في شرح المفصل شرج أنموذج الزمخشري تهذيب مقدمة الأدب للزمخشري أيضا عدة نسخ القانون الصلاحي في أدوية النواحي منافع أعضاء الحيوان فلك الأدب محمد بن سعد الرازي الكاتب الأوحد لم يكن بعد ابن البواب من كتب الثلث والمحقق مثله قال ياقوت ورأيت جماعة يفضلونه على جماعة من الكتاب حتى قيل أنه كتب ذلك أصفى من ابن البواب محمد بن سعد الرباجي اللغوي النحوي ورباح بالباء الموحدة من أعمال طليطلة بالأندلس البغدادي محمد بن سعد بن عبد الله بن الحسن أبو عبد الله البغدادي توفي بحلب سنة ستين وخمس ماية من شعره * أفدى الذي وكلني حبه * بطول اعلالي وأمراضي * * ولست أدري بعد ذا كله * اساخط مولاي أم راض * ومنه * يا ذا الذي وكل في حبه * على مدى الأيام أو جاعا * * وما يبالي لقساواته * أن ظمي المشتاق أوجاعا * ومنه
(٧٦)