أبو زبر، واسمه عبد الرحمن بن هبة الله.
كان صدرا كبيرا محتشما، وافر الحرمة، ظاهر النعمة، كثير التيه والصلف.
قال سعد الدين ابن الشيخ في تاريخه إن الملك الأشرف رسم على الفلك واحتاط على موجوده في سنة أربع وثلاثين، لكونه نقل إليه أنه كاتب أخاه الكامل.) قال: وكان له حظ عند الأشرف مع أنه كان يستجهله. كنت عند الأشرف يوما فخرج الفلك لشغل وعاد، فقال: أين كنت يا ملك قال: يا مولانا سيرت الدواب إلى الإصطبل. فقال: عجب ما رحت معها يعني أنه من الدواب.
4 (حرف القاف)) 4 (قيس بن إبراهيم)) الحلبي الشاعر.
توفي في المحرم.
4 (حرف الكاف)) 4 (كيخسرو بن قيقباذ بن كيخسرو))