تحول إلى دمشق. وكان شاعرا فاضلا، كتب لملوك دمشق، ثم كتب لنور الدين رحمه الله. وعمر دهرا وله قصيدة) مشهورة يقول فيها: من منصفي من ظالم متعتبيزداد ظلما كلما حكمته ملكته روحي ليحفظ ملكهفأضاعني وأضاع ما ملكته أحبابنا أنفقت عمري عندكمفمتى أعوض بعض ما أنفقته فلمن ألوم على الهوى وأنا الذيقدت الفؤآد إلى الغرام وسقته