يحب أن يلقاه، خرجت الجارية فقالت: اطلبوه في المسجد.
وقال قيس، عن الأعمش، عن إبراهيم قال: أتى رجل فقال: إني ذكرت رجلا بشيء، فبلغه عني، فكيف أعتذر، قال: تقول: والله إن الله ليعلم ما قلت من ذلك من شيء.) وقال حماد بن زيد: ما كان بالكوفة رجل أوحش ردا للآثار من إبراهيم لقلة ما سمع، فذكر لحماد قول إبراهيم: في الفأرة جزاء إذا قتلها المحرم.
قال الداني: أخذ القراءة عرضا عن علقمة، والأسود.
قرأ عليه: الأعمش، وطلحة بن مصرف.
وقال وكيع، عن شعبة، عن مغيرة، عن إبراهيم قال: الجهر ببسم الله الرحمن الرحيم بدعة.
إبراهيم بن يزيد التيمي تيم الرباب، أبو سماء الكوفي الفقيه العابد.