تاريخ الإسلام - الذهبي - ج ٦ - الصفحة ١٣٣
عبد الملك بعهد من مروان، إن) صححنا خلافة مروان، فإنه خارج على ابن الزبير باغ، فلا يصح عهده إلى ولديه، إنما تصح إمامة عبد الملك من يوم قتل ابن الزبير.
ولما ملك مروان الشام وغلب عليها سار إلى مصر، فاستولى عليها،
(١٣٣)
مفاتيح البحث: الشام (1)، القتل (1)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 128 129 130 131 132 133 134 135 137 138 139 ... » »»