الرحيم المعروف بابن زويتينة الرحبي أبياتا وهي (يا مليكا أوضح الحق لدينا وأبانه *) (جامع التوبة قد قلدني منه أمانه *) (قال قل للملك الصالح * أعلى الله شانه) (يا عماد الدين يا من * حمد الناس زمانه) (كم إلى كم أنا في ضر وبؤس وإهانه) (لي خطيب واسطي * يعشق الشرب ديانه) (والذي قد كان من قبل * يغني بجغانه) (فكما نحن فما زلنا * وما نبرح حانه) (ردني للنمط الأول * واستبق ضمانه) وهذه الأبيات في بابها في غاية الظرف وكان ابن الزويتنية المذكور قد
(٣٣٥)