وكانت قريش قاتلت خزاعة وأرادوا إخراج خزاعة من مكة.
فتراضى الفريقان بيعمر. فحكم بينهم وباوأ (1) بين الدماء وعلى الا يخرج خزاعة من مكة.
ومن بنى أسد بن خزيمة (سويد) بن ربيعة بن حذار (2) بن مرة بن الحارث بن سعد بن ثعلبة بن دودان بن أسد.
ومن بنى تميم (ربيعة) بن مخاشن بن معاوية بن شريف بن جروة بن أسيد بن عمرو بن تميم وكان يجلس على سرير من خشب في قبة من خشب فسمى ذا الأعواد وله يقول الأسود بن يعفر:
ولقد علمت سوى الذي نبأتني * ان السبيل سبيل ذي الأعواد (49 / ا) / وكان أبوه (مخاشن) أيضا قبله حكما و (أكثم) بن صيفي ابن رياح بن الحارث بن مخاشن. و (ضمرة) بن ضمرة بن جابر بن قطن بن نهشل بن دارم. و (حاجب) بن زرارة بن عدس بن زيد ابن عبد الله بن دارم. و (الأقرع) بن حابس بن عقال بن محمد بن سفيان بن مجاشع بن دارم.