ببغداد (مجلة سومر - المجلد الثالث 1947 والرابع 1948)، والمخطوطات العربية في مكتبة المتحف العراقي (وقد ظهر من هذا الفهرست ثلاثة أقسام، الأول للمخطوطات التاريخية، والثاني للأدبية، والثالث للطب والصيدلة والبيطرة.. وكلها نشرت في مجلة سومر - المجلدات 13 - 15 خلال 1957 - 1959)، والمخطوطات المتعلقة بمدينة بغداد تاريخا وحضارة (في كتاب جمهرة المراجع البغدادية الذي أسهمت في تأليفه، وقد طبع ببغداد سنة 1962) ومخطوطات خزانة يعقوب سركيس المهداة إلى جامعة الحكمة ببغداد (وقد انتهى من وضع فهرسها، والمؤمل أن تقوم الجامعة المذكورة بطبعه ببيروت في المطبعة الكاثوليكية، بعد أن طبعت موجزه بالرونيو ووزعته على المعنيين بالمخطوطات).
وسلك هذا الطريق الوعر، أيضا، الأستاذ عبد الحميد الدجيلي في وصفه الرسائل الإسماعيلية القديمة النادرة التي عثر عليها بين تركة الأب أنستاس الكرملي (مجلة المجمع العلمي العراقي - الجزء الثاني من المجلد الثالث 1955)، والمخطوطات الثمينة في خزانة المتحف العراقي (مجلة سومر - المجلد السابع 1951). ومثله كان الأستاذ علي الخاقاني حين تكلم على الآثار المخطوطة ببغداد (مجلة الغري - المجلد الأول 1939)، والأستاذ إبراهيم الدروبي في ما انتخبه من