حرف الياء يا اليابري (ابن عبدون) = عبد المجيد بن عبد الله 529 اليابري = شعيب بن عيسى 538 اليابري = طلحة بن محمد 643 الياروقي (المشد) = علي بن عمر 656 اليازجي = ناصيف بن عبد الله 1287 اليازجي = خليل بن ناصيف 1306 اليازجي = إبراهيم بن ناصيف 1324 اليازجية = وردة بنت ناصيف 1342 اليازوري = الحسن بن علي 450 ابن ياسر = محمد بن علي 563 أبو عمار (.. - نحو 7 ق ه =.. - نحو 615 م) ياسر بن عامر الكناني المذحجي العنسي، أبو عمار: صحابي، من السابقين إلى الاسلام. يماني. انتقل إلى مكة، وحالف أبا حذيفة ابن المغيرة المخزومي (من قريش) وزوجه أبو حذيفة بأمة له اسمها سمية (انظر سمية بنت خباط) فولدت له ابنه عمارا، على الرق، فأعتقه ياسر. وفى أيامه بدأت الدعوة إلى الاسلام سرا، فآمن هو وزوجته وابنه.
ثم أظهروا إسلامهم بمكة، وعذبهم مشركو قريش، وقتل أبو جهل سمية (زوجة ياسر) ومات في العذاب (1).
الياسري = الحسن بن علي 622 ابن الياسمين = عبد الله بن محمد 601 ياسمين (.. - نحو 80 ه =.. - نحو 700 م) ياسمين: من جواري " عتاب بن ورقاء الرياحي " القائد، المتقدمة ترجمته.
كانت معه أيام حاصره الخوارج وزعيمهم ابن أبي الماحوز، في أصبهان. ولما طال عليه الحصار، نصب لواء لجاريته، ونادى في من معه: من أراد البقاء فليلحق بلواء " ياسمين " ومن أراد الجهاد فليخرج معي! وخرج، فكانت معركة " جي " وهي ناحية أصبهان القديمة، وكانت تسمى " المدينة " فظفر بالخوارج، وقتل ابن أبي الماحوز، فقال أحد بني ضبة، ممن خرج للقتال مع عتاب:
" خرجت من المدينة مستميتا * ولم أك في كتيبة يا سمينا! " (1).
ابن ياسين = أحمد بن محمد 334 ياسين = سعيد بن صالح 1257 الطباطبائي (.. - 1170 ه =.. - 1756 م) ياسين بن إبراهيم بن طه بن خليل الطباطبائي الشافعي البصري: شاعر عراقي، من أهل البصرة. له " ديوان شعر - خ " في الظاهرية 75 ورقة (2).
ياسين الهاشمي (1299 - 1355 ه = 1882 - 1937 م) ياسين حلمي " باشا " ابن السيد سلمان الهاشمي: زعيم العراق السياسي في عصره.
ولد ببغداد، وتعلم بها ثم بالآستانة وبرلين، وتخرج ضابطا " أركان حرب " سنة 1905 وخاض الحرب البلقانية.
ودخل جمعية " العهد " ونقل إلى الموصل ثم إلى دمشق، فاتصل في هذه بالشريف فيصل (الملك فيصل بن الحسين) سنة 1916 م، ودخل هو والشريف فيصل في جمعية " العربية الفتاة " ومن أغراضها تحرير العرب من ربقة الترك. ونقل إلى رومانيا. وظهرت مواهبه العسكرية في ميدان " غاليسيا " دفاعا عن النمسا أمام الروس. وأعيد إلى سورية، فكانت ثورة الحجاز قد امتدت إلى أطراف الشام، وتولى ياسين قيادة فيلق للترك، كان مقره في الشونة (بشرقي الأردن) ولم يلبث أن ارتد بغير قتال، نزولا على أمر القيادة العامة. ولحق العرب والبريطانيون بالترك يطاردونهم، وجرح ياسين وهو مع الترك، فتخلف في دمشق مختبئا، وقد دخلتها طلائع العرب.
ووصل فيصل فاتحا، فجاءه ياسين، فجعله رئيسا لديوان الشورى الحربي (سنة 1918) وثار العراق على الانكليز، فأمد الثورة بالعون والرأي، فدعاه القائد البريطاني في دمشق (في 22 نوفمبر 1919) إلى " الشاي " في منزله، بالمزة (من ضواحي دمشق) فلما أراد الخروج من منزل القائد كانت على الباب سيارة مسلحة، حملته مكرها إلى المعسكر