ففارق عبد الله وقال فيه القصيدة التي منها البيت المشهور:
" إن الثمانين وبلغتها قد أحوجت سمعي إلى ترجمان " ومات في طريقه إلى حران (1).
عويف القوافي (... - نحو 100 ه =... - نحو 718 م) عوف (ويقال له عويف) بن معاوية ابن عقبة، من بني حذيفة بن بدر، من فزارة: شاعر. كان من أشراف قومه في الكوفة. اشتهر في الدولة الأموية بالشام، ومدح الوليد وسليمان ابني عبد الملك.
وعمر بن عبد العزيز. وسمي " عويف القوافي " ببيت قاله (2).
عوف بن منبه (... -... =... -...) عوف بن منبه بن أود بن صعب، من سعد العشيرة، من قحطان: جد جاهلي.
من نسله الأفوه الأودي الشاعر (3).
عوف بن النخع (... -... =... -...) عوف بن النخع بن عمرو بن علة، من قحطان: جد جاهلي. كان له من الولد جشم وبكر وأليهة، ومنه نسله (4).
عوف بن نصر (... -... =... -...) عوف بن نصر بن معاوية بن بكر بن هوازن، من عدنان: جد جاهلي. بنوه بطن من هوازن. منهم زفر بن حرثان، كان من الوافدين على النبي صلى الله عليه وسلم وعبد الواحد بن عبد الله ابن تبيع، ولي المدينة لبني أمية (1).
عوف بن وائل (... -... =... -...) عوف بن وائل بن قيس بن عوف بن عبد مناة، من طابخة، من عدنان: جد جاهلي. بنوه " عكل " وهمم: الحارث، وجشم، وسعد، وعدي، كانت لهم حاضنة اسمها " عكل " فغلب عليهم اسمها (2).
العوفي = عطية بن سعد 111 العوفي = قاسم بن ثابت 302 العوفي (ابن عطية) = محمد بن محمد 906.
العوفي = محمد بن محمد 924 العوفي = إبراهيم بن أبي بكر 1094 العولقي = عبد الله بن علي 1284 ابن أبي عون = إبراهيم بن محمد 322 ابن عون = محمد بن عبد المعين 1274 ابن عون = عبد الله بن محمد 1294 ابن عون = حسين بن محمد 1297 عون الرفيق (1256 - 1323 ه = 1841 - 1905 م) عون الرفيق " باشا " بن محمد بن عبد المعين بن عوف: شريف حسني، من أمراء مكة. ولد فيها، وناب في إمارتها عن أخيه الشريف حسين، ثم توجه إلى الآستانة سنة 1294 ه، ولقب فيها بالوزارة.
وولي مكة سنة 1299 ه، بعد انفصال الشريف عبد المطلب بن غالب عنها، فعاد إليها، وخلا له الجو، فتصرف بشؤونها تصرف المستقل المالك. وكان جبارا، طاغية، خافه الناس. وامتد سلطانه إلى أن توفي بالطائف. وكانت تصيبه نوبات صرع، قال صاحب " إدام القوت " في خبر له عن السلطان عوض ابن محمد القعيطي: " حج السلطان عوض، وزار الشريف عون الرفيق، فرد له الشريف الزيارة، فأدركته عنده نوبة صرع، فانزعج القعيطي وظنها القاضية، حتى هذأه أصحاب الشريف وقالوا له إنما هي عادة تنتابه من زمان قديم " وأشار صاحب " مرآة الحرمين " إلى شئ من سيرته فقال: ليس أدل على فداحة ظلمه وتفاقم شره وتماديه في غيه من كلمات ثلاث: إحداها رسالة عنوانها " ضجيج الكون من فظائع عون " كتبها السيد محمد الباقر بن عبد الرحيم العلوي سنة 1316 ه، والثانية " خبيئة الكون فيما لحق ابن مهني من عون "، رسالة كتبها الشريف محمد بن مهني العبدلي وكيل الامارة بجدة وأمير عربانها، والثالثة قصيدة للشاعر أحمد شوقي، سنة 1322 ه، مطلعها:
" ضج الحجاز وضج البيت والحرم " واستصرخت ربها في مكة الأمم " قلت: ويتناقل أهل مكة حتى الآن، بعض أخباره، كقصة " الفيل والفيلة " وحكاية " البو " وليس هنا مكان الإفاضة