سنة 1307 ومصر والنجف ولبنان.
صفحة 1779 سطر 8: المقاصد الباسطة لبيان تنوع العالم بملك وملكوت وواسطة للشيخ محمد علي بن الشيخ حسين بن إبراهيم الأزهري المكي المالكي أوله: الحمد لله الذي أحسن كل شئ خلقه وبدأ خلق الانسان من طين، مرتب على مقدمة وثلاث مقاصد وخاتمة فرغ منه في 8 حجة (1358) وأجاز لي روايته ورواية سائر الكتب الاسلامية في 10 ذي الحجة (1364).
صفحة 1781 سطر 14: مقاصد المتعلمين في شرح عقايد المتكلمين فارسي للقاضي فضل بن روزبهان الأصفهاني المنسوب من الام إلى الشريف الجرجاني ذكر في أوله أنه ألف في سنة 917 عقايد الصبيان وبعده عقايد المتكلمين ثم شرحه بهذا الشرح وهو من موقوفة الحاج مولى نوروز علي البسطامي رأيته بمشهد الرضا (ع).
صفحة 1783 سطر 13: مقالة في خلق الانسان للحسين ابن هبة الله بن الحسن الطبيب صاحب المغنى في الطب كما مر أوله: الحمد لله الذي له في كل ما تأملته العيون، مرتب على خمسين بابا وهو مبسوط في مائة وخمس وأربعين ورقة في الخزانة الرضوية نسخة كتابتها في سنة 509 راجع المغنى.
صفحة 1785 سطر 26: المقامات للسيوطي أوله:
الحمد لله الذي أنشأ الجود ومنحه ما شاء من الوجود ذكر فيه إني مذ كنت ابن عشرين في سنة 869 حللت البلد الحرام فألفت كراسة على نمط عنوان الشرف في يوم واحد والله به شاهد وفيه العربية والعروض والمعاني والبديع والتاريخ وسميته بالنفحة المسكية والتحفة المكية ثم وضعت له مائة كلمة تحتوي على موعظة وحكمة سميتها درر الكلم وغرر الحكم، ثم اختبرت خيول ذهني في انشاء مقامات إلى قوله:
فوضعت هذه المقامات اليسيرة، إلى قوله: وأسندت روايته عن هاشم بن القاسم وأرجو أن عدت إلى الوطن وكانت المدة فسيحة ان أضم لها ما تسمح به القريحة الخ رأيت هذه النسخة في كتب المولى محمد علي الخوانساري بالنجف وقد طبعت المقامات في استانبول.