ذيل كشف الظنون - آقا بزرگ الطهراني - الصفحة ٩٢
والطبيعي والإلهي في ثلاثة أجزاء طبع جميعها في مجلد واحد بحيدر آباد الدكن سنة 1354 وذكر في ج 2 ص 209 أنه رأى النجف الأشرف وآثار حدود الماء في أجرافه ونسخة منه في الخزانة الغروية بخط أبي سعيد نفيس بن المبارك كتبه في بغداد وفرغ منه في شوال سنة 538 ذكر الكاتب انه كتبه بأمر مصنفه السيد أوحد الزمان فيلسوف العلم أبو البركات هبة الله بن علي أدام الله أيامه.
صفحة 1734 سطر 9: صرح المصنف بأنه لم يتم فهو غير ما هو المطبوع المتداول، وكأن الحموي التفت إلى هذا الاشكال ولذا لخصه بنفسه وسماه بمراصد الاطلاع المتداول المطبوع لكن قد ينسب إلى غير الحموي.
صفحة 1743 سطر 27: رأيته عند عبد الكريم العطار بالكاظمية وينقل عنه في فرهنگ سروري كاشاني.
صفحة 1750 سطر 15: المغنى في شرح موجز القانون لابن حزم والشارح هو سديد الدين الكازروني أوله: الحمد لله الذي أبدع بقدرته جواهر عقيلة ألفه سنة 745 نسخة منه في مدرسة فاضل خان بخط أمان الله بن عبد الله في سنة 852.
صفحة 1750 سطر 22: ليس هو القطب الراوندي المتوفى 573 فان المغنى شرحه على نهاية الفقه مجرد الفتوى تأليف شيخ الطائفة الشيخ أبي جعفر الطوسي في عشر مجلدات.
صفحة 1750 سطر 23: كتاب أبي منصور موجود في الرضوية وقف سنة 1166.
صفحة 1750 سطر 27: هذا موجود في الرضوية تأليف الحسن بن هبة الله بن الحسن الطبيب المعاصر للمقتدي بأمر الله العباسي الذي توفى سنة 487 وقف سنة 1067 ويأتي أن له مقالة في خلق الانسان كتابته سنة 509 وترجمته في جزء 1 ص 254 طبقات الأطباء بعنوان أبي الحسن سعيد ابن هبة الله بن الحسين المتوفى سنة 495 وانه خدم المقتدي وابنه المستظهر.
صفحة 1751 سطر 17: ولعله الذي ينقل عنه الفاضل الرضى في شرحه على الكافية الذي فرغ منه سنة 683 نسخة منه عند السيد عباس الكاشاني بكربلاء.
(٩٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 87 88 89 90 91 92 93 94 95 96 97 ... » »»