سنة 1330. خرج مقدماته من الطبع.
[1104] (تفسير سورة التوحيد) للسيد أبى تراب بن أبي طالب. طبع بهامش " لؤلؤة الغالية " في المقتل العربي.
[1105] (تفسير سورة الجمعة) للشيخ محمد حسين بن علي مراد الشيرازي. أوله " الحمد لله رب العالمين مالك يوم الدين خالق السماوات والأرضين جاعل الملائكة المقربين ".
ذكر في أوله اسمه ونسبه وعبر عنه بالشرح على ما خطر بباله أو سمعه من أستاذيه الكاملين خاتمي الحكماء... المولى علي النوري... والأستاذ الجليل سمي ولد الخليل أعني إسماعيل. وفرغ منه في شهر رمضان سنة 1281. والنسخة عند الحاج ميرزا باقر القاضي [1106] (تفسير سورة الجمعة والمنافقين والرحمن والأعلى) كلها بالفارسية بخط الحاج محمد ابن إسماعيل العقدائي كتبه في 13 رجب سنة 1175 في هامش تفسير سورة الروم الآتي.
[1107] (تفسير سورة الروم) بالفارسية للمولى عبد الأحد بن برهان الدين بن علي السيرجاني مؤلف " برهان دولتشاهي " أوله " الحمد لله رب العالمين ". ألفه باسم السلطان الشاه طهماسب الصفوي المتوفى سنة 984 وذكر اسمه مكررا ودعى له بدوام الملك والبقاء وأورد في أثنائه ظلم الروميين العثمانيين على الشيخ الشهيد الثاني وقتله سنة 966 بمجرد التهمة من غير تفتيش عن صحة عقائده، وذكر في أواخر التفسير أيضا أن قتل الشهيد ظلما أثر حدوث التفرقة بين أولاد سلطان الروم فتفرقوا من وطنهم. فيظهر أن تأليفه كان بعد شهادته. يزيد على ألفي بيت.
وهو عند الشيخ محمد علي الأصفهاني، مجدول مذهب يظن أنه نسخة عصر المؤلف ومبيضته، وفي هامشه بخط آخر تفاسير بعض السور كتابته سنة 1175. وعلى هامشه استدرك علي قلى المتولي لمقبرة الشاه صفي ما فات المؤلف من بشارة الدولة الصفوية