الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٥ - الصفحة ٢٩٥
الأصحاب من علماء قزوين في القرن السادس، وقد نسب إلى الغزالي أو الفخر الرازي أيضا. ألفه باسم مظفر الدين طغرل تكين غاز بيك آلپ أرغون ابن يرتقش، فيها ثلاثون علما: 1 - أصول الدين، 2 - أصول الفقه، 20 العروض، 21 - الخط، 25 - النجوم 26 - الحساب، 27 - الفال، 28 - المساحة، 29 - الطب، 30 - الفلاحة. أوله:
[سپاس خداوندى را كه داغ حدوث برچهرهء جوهر وعارض...] طبعت بتحقيق محمد تقي دانش پژوه بطهران 1345 ش / 1966 م ونسخها في " خطى فارسي " ص 694.
(184: اليواقيت في أحكام المواقيت) لمصطفى بن محمد هادي قم‍ ه‍: 178 وهو ابن مهدي بن دلدار على النقوي اللكهنوي م‍ 1323. موجودة في خزانة كتبه هناك.
(185: اليواقيت في الرد على الطواغيت) لمحمد الجواد بن موسى ابن حسين آل محفوظ العاملي م‍ 6 - ذي الحجة 1358 فرغ من تأليفه ع 2 - 1358.
والنسخة بخط المؤلف عند حفيده الدكتور حسين على محفوظ قم‍ ى: 188.
(186: يواقيت القصص) أو " مرآت المثنوي " كما مر ذ 20:
284. فارسي لتلمذ حسين بن تصدق حسين الحيدر آبادي الهندي. في قصص المثنوي وحكمه. ط 1352 في 1101 ص. ومر " مآخذ قصص وتمثيلات مثنوي " في ذ 19: 9.
(187: اليواقيت والدر في حكم التماثيل والصور (1) للسيد شمس العلماء

(1) كان أهل السنة في جميع أدوار التأريخ يعترضون على الشيعة ممارستهم للفنون الجميلة، لإباحة فقهائهم ذلك، كما صرح به شيخ الطائفة الطوسي م‍ 460 في تفسير آية 51 من البقرة من كتابه " التبيان " وكذلك الطبرسي في تفسيره وغيره. بل إن بعض العامة اتهموا الشيعة بعبادتهم لصور المعصومين في مقابرهم ومعابدهم، وهذا ما جعل علمائنا يتخذون موقفا دفاعيا. في ذلك لانكار عبادة التصاوير. وبالغ بعضهم في الانكار ارضاء للظاهرين من أهل السنة واتقاء لتهمهم وافتراءاتهم، فأنكر حتى إباحة ممارسة التصوير وعمل التحت أيضا، وذلك خلافا لفتاوى أساطين فقهاء الشيعة. وراجع ذ 24: 284.
(٢٩٥)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 290 291 292 293 294 295 296 297 298 299 300 ... » »»