الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٥ - الصفحة ٢٤٢
علوا في الوقت (1)] وقد فسر المير الداماد هذه الجملة في كتابه " الرواشح السماوية " ذ 11: 257 بأن ابن الزبير كان غاية في الفضل أو أنه عالي الاسناد، فإنه روى عن علي بن فضال وروى أكثر الأصول. وفسره سيدنا الصدر بأن ابن الزبير ولد 254 وتوفى 348 كما ذكره السيوطي فعمره 94 سنة وابن عبدون أستاد النجاشي توفى 423 كما في رجال الطوسي وبين وفاتيهما 23 سنة فلابد من أن يكون لقاء ابن عبدون لابن الزبير في زمان علو ابن الزبير وكبر سنه. هذا ونسب السيوطي إليه الكتاب المذكور، حكاية عن الياقوت. ومر مثله في ذ 17: 281 لأبي زيد سعيد.
(490: كتاب الهمز) أو " صورة الهمز ". لأبي جعفر أحمد بن محمد بن رستم بن نردبان الطبري، صاحب كتاب " التصريف ". ذكره ابن النديم.
(491: كتاب الهمز) للشيخ الأقدم، إمام الكوفيين في النحو وأقدمهم بالتصنيف فيه، أبو جعفر محمد بن الحسن بن أبي سارة الرواسي الكوفي أستاذ الكسائي والراوي عن الباقر والصادق (ع) ذكره النجاشي قم‍ و: 807.
(492: الهمزية الغراء) في مدح النبي وآله (ع). هو من أجزاء " جواهر النظام " 5: 284 استخرجها عنه الناظم وأفردها بالكتابة في مجموعة لأستاذه عام 1149 كما مر.
(493: همسايهء شوروى ما) أي جارتنا السوفيات. لپرتو شيراز پور قم‍: 433. ط، طهران 1323 ش.
(494: همسايهء ما تركيه) أي جارتنا تركيا. لعباس شاهنده مدير جريدة " فرمان ". ط ثانيا طهران 1334 ش في 158 + 16 ص.
(495: همسفر من) أصله لماكسيم گور كي قم‍ و: 856 والترجمة الفارسية

(1) هذا وقد فسر بعضهم هذه العبارة بأن ابن الزبير (ابن الكوفي) كان غاليا وكان ممن يعينون وقت ظهور المهدى في آخر الزمان الذين جاء فيهم: [كذب الوقاتون...] وليس التفسير بصحيح.
(٢٤٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 237 238 239 240 241 242 243 244 245 246 247 ... » »»