الذريعة - آقا بزرگ الطهراني - ج ٢٥ - الصفحة ١٣٨
(799: وقفنامه سادات رضوى) للسيد حسن خادم باشى الرضوي. ط طهران 1337 ش في 23 ص.
(800: وقفنامهء قهارقلى بار فروشى) ط في آخر " حاشية الفرائد الأصول " لمحمد حسن بن صفر على (ذ 6: 156). 1334 في 297 ص.
(801: وقفنامهء ملك التجار) للحاج حسين ملك. ط 1336 ش في 36 ص.
(وقف نامهء رشيدي) " الوقفية الرشيدية " قم‍ 814 و " وصيت نامهء رشيدي " قم‍ 595.
الوقف والابتداء من المباحث في قرائة القرآن، حدث في القرون الأولى فبعد ما جعلوا للحروف الواقعة في وسط الكلمة علامات تعين حركاتها وسكناتها الثابتة، وصارت الحركات والسكنات المتغيرة في آخر الكلمات موضوعا لمبحث الاعراب، حدث مسألة جديدة:
فأين يجب " الوقف " على الكلمة و " الابتداء " بما بعدها؟ وأين يجب " الوصل " بينهما وأقسام كل منهما. وكان حاجة المسلمين إلى تعيين ذلك كسائر قواعد اللغة العربية تزداد كلما ابتعدوا عن الجزيرة العربية ولذلك نرى أول من وضع علامات خاصة للوقف والابتداء هو ابن طيفور السجاوندي (1) السجستاني. ولذلك سميت العلامات هذه ب‍ " سجاوندى ". راجع قم‍ 805 و 813 816.
(802: الوقف الابتداء) للصاحب إسماعيل بن عباد الطالقاني ابن عباس الديلمي القزويني، توفي هو 385 وأبوه 326.
(803: وقف وابتداء) فارسي لعبد الصمد بن الحسين بن محمد الشوشتري، ينقل فيه عن " أدلة القاري ". والنسخة بجامعة طهران ف، 10: 1668.

1 - سجاوند معرب " سگ + آوند " جزئه الأول اسم لشعب سجستان والثاني بمعنى الظرف والمحل. وسجاوند اليوم اسم لقرية على 12 فرسخا من بلدة " تربت " بخراسان.
وسكاوند اسم بلد في باميان كما في " حدود العالم " واسم جبل كما في " برهان قاطع ".
(١٣٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 133 134 135 136 137 138 139 140 141 142 143 ... » »»